يرى مختصو البروتوكول، أن الاستقبال الخاطئ قد يترك انطباعاً سلبياً يصعب تصحيحه مهما كانت نوايا الجهة المضيفة حسنة؛ ومنها:
التأخر في الحضور للموقع
تجاهل ترتيب الأسبقية
عدم معرفة ألقاب الضيوف
التهاون في تفاصيل الجلوس
ضعف التنسيق مع فريق المراسم
يرى مختصو البروتوكول، أن الاستقبال الخاطئ قد يترك انطباعاً سلبياً يصعب تصحيحه مهما كانت نوايا الجهة المضيفة حسنة؛ ومنها:
التأخر في الحضور للموقع
تجاهل ترتيب الأسبقية
عدم معرفة ألقاب الضيوف
التهاون في تفاصيل الجلوس
ضعف التنسيق مع فريق المراسم
تسجيل الدخول الى حسابك