تشير أبحاث جامعة هارفارد إلى أن الثقة بالنفس تُبنى عبر الممارسة اليومية وتقدير الذات الواقعي، لا عبر المقارنات أو الإطراءات المؤقتة. فالثقة الحقيقية تنشأ من الانسجام بين ما تفكر به، وما تنفذه فعلاً.
وقف عن جلد الذات
حدّد نقاط قوّتك بوضوح
دوّن إنجازاتك اليومية
مارس لغة الجسد الواثقة
تجنّب المقارنة بالآخرين